وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما
وعنت الوجوه أي ذلت وخضعت قاله ابن الأعرابي وغيره.
وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما. وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما. ومنه قيل للأسير عان. ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما لما ذكر الظالمين ووعيدهم ث نى بالمتقين وحكمهم وهو أنهم لا يظلمون ولا يهضمون أي لا يزاد في سيئاتهم ولا ينقص من حسناتهم قاله ابن عباس ومجاهد وغير واحد. الواو استئنافي ة عنت فعل ماض مبني على الفتح المقد ر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين.
ومنه قيل للأسير عان. و در آن روز همه ي چهره ها در برابر خداوند زنده ي پاينده خوار و فروتن مي شود و البت ه هر كس كه بار ستم برداشت مأيوس و زيان كار. و ع ن ت ال و ج وه ل ل ح ي ال ق ي وم و ق د خاب م ن ح م ل ظ ل ما 111. 111 و ع ن ت ال و ج وه ل ل ح ي ال ق ي وم و ق د خ اب م ن ح م ل ظ ل م ا ترجمه.
الواو استئنافي ة عنت فعل ماض مبني على الفتح المقد ر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين. وعنت الوجوه أي ذلت وخضعت قاله ابن الأعرابي وغيره. إعراب الآية رقم 111.