واوحى ربك الى النحل ان اتخذي من الجبال
و أ و ح ى ر ب ك إ ل ى الن ح ل أ ن ات خ ذ ي م ن ال ج ب ال ب ي وت ا و م ن الش ج ر و م م ا ي ع ر ش ون 68 لمراد بالوحي هاهنا.
واوحى ربك الى النحل ان اتخذي من الجبال. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. و أ و ح ى ر ب ك إل ى الن ح ل أ ن ات خ ذ ي م ن الج ب ال ب ي وت ا و م ن الش ج ر و م م ا ي ع ر ش ون ث م ك ل ي م ن ك ل الث م ر ات ف اس ل ك ي س ب ل ر ب ك ذ ل لا. يقول الله تبارك وتعالى. و أ و ح ى ر ب ك إ ل ى الن ح ل أ ن ات خ ذ ي م ن ال ج ب ال ب ي وت ا و م ن الش ج ر و م م ا ي ع ر ش ون.
وألهم ربك يا محمد النحل إيحاء إليها أ ن ات خ ذ ي م ن ال ج ب ال ب ي وت ا و م ن الش ج ر و م م ا ي ع ر ش ون يعني. الإلهام والهداية والإرشاد إلى النحل أن تتخذ من الجبال بيوتا تأوي إليها ومن. المراد بالوحي هنا الإلهام والهداية والإرشاد للنحل أن تتخذ من الجبال بيوتا تأوي إليها ومن الشجر.