انهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا
قبل أن تقرأ تأمل.
انهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا. إنهم يعني الأنبياء المسلمين في هذه السورة إنهم كانوا يسارعون في الخيرات وقيل. ذللا لأمر الله قال مجاهد. إ ن ه م ك ان وا ي س ار ع ون ف ي ال خ ي ر ات و ي د ع ون ن ا ر غ ب ا و ر ه ب ا و ك ان وا ل ن ا خ اش ع ين. إن الذين سميناهم يعني زكريا وزوجه ويحيى كانوا يسارعون في الخيرات في طاعتنا والعمل بما يقر بهم إلينا وقوله و ي د ع ون ن ا ر غ ب ا و ر ه ب ا.
وقوله إ ن ه م ك ان وا ي س ار ع ون ف ي ال خ ي ر ات يقول الله. لقد أخذ مني هذا السؤال تفكيرا طويلا وبعد بحث في سور القرآن وجدت الجواب الشافي في سورة الأنبياء ذاتها فبعدما ذكر الله تعالى دعاء أنبيائه واستجابته لهم قال عنهم. أدوية تجلب السعادة و تحقيق المعجزات. ويدعوننا رغبا ورهبا فيه مسألتان.
إ ن ه م ك ان وا ي س ار ع ون ف ي ال خ ي ر ات.